
لا تـَـسْتـَقـرُّ بي الأوْطــانُ .......

مُـــدُن المُدن التي غابتْ عَن عيـْني، مِن زمانْ لــِحاجة في نفْس ِ العُمر ِ السَّادر في سَفــــر ٍ لا تستقرُّ به ِ الأوطـــــانْ الآن..ْ تــُرمِّمُ أحْلامَها في صَحْوة ِ الرُّوحِ وتـُؤْويــــني بلا سَتائرَ أوْ جُـــدرانْ لأراني في اتــِّـساع ٍ لا يَضيقُ به (...)