الأرضُ.. فاكِهةُ المَكان ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم مروان نزيه مخّول الأرضُ مملكةُ الذي قَتَلَ الفُراقَ بحُلْمِهِ. بلدٌ.. يُسافِرُ في المُسافِرِِ كي يَزورَ بَقاءَهُ. الأرض أمّي بالتَّبنّي؛ تهليلَةُ المأوى.. وما في الهَجْرِ من دَرسٍ وثائرْ.
الهويه ٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم مروان نزيه مخّول لا أعرفُ " المخيّمْ ": أأقصى التنازل، أم خيمةٌ بيضاءَ بأطرافها حبلٌ شدّني ؟
عَروسُ الجَليلْ ٣ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم مروان نزيه مخّول عَروسُ الجليلِ تغنّي على مَوّالها : "حلاةُ الروحِ في الخَصرِالمُشوّهْ ، حَنينُ جرحٍ لِتيهِ الشظيّهِ زَمَنٌ من الإجرامِ صَلّى عَلَيَّ وسلَّمَ لي طِفلاً على حِضنِ الغيابْ . أنا الله، كَبّروا لي نادى المُسلّح ، فعاد صداهُ يحمل منّي إباءَ سنبلةٍ جَمّلها الحَصاد " .
أرضُ "الجَليلِ" سَفْح الحُلُم ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مروان نزيه مخّول الليلُ في صَيفِ الجَليلِ جسرُ النّهارِ إلى الصّباحْ، والصَّباحُ شمسٌ تتلصصُ مِن خلفِ (...)
مشهدٌ جديدٌ لحيفا القديمة ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم مروان نزيه مخّول ١ حَيفا تمُرُّ بى، أنا المَشْهَدُ الحَاضِرُ، أغَنّى عَلَى أطلالى وَللمُسْتمِرّينَ فى (...)
"عَروسُ الجَليلْ" ١ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم مروان نزيه مخّول ( "عروس الجليل" لقب لترشيحا ، إحدى القرى الفلسطينيه التي قصِفت عام ٤٨ وتتجسّد في النص بفتاة (...)
النهر ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم مروان نزيه مخّول النهرُ إيقاعُ قصائِدِه على غفلةٍ من عابريه، جنونُ حبيبةٍ تأتي إلينا من غمر السوائل! (...)
حوار ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٤، بقلم مروان نزيه مخّول قالت: حين ينعكس الضوء على الجدار أرى نورك رمادياَ وفرحتنا تفض بكارتها قلت: (...)
غريزة ٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم مروان نزيه مخّول ألمسكَ حين لا ألمسكَ بنيَّ أقرب مني أليَّ, فرحي, جرح طيرٍ يبني عشَّ ضناهُ من حلمٍ أبيّ , (...)
ذاكرة ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم مروان نزيه مخّول للأشجارِ تاريخٌ للورد مرحلةٌ عابره عرق زيتونتي لوحٌ لقبري كما للنرجس لا شيء سوى (...)