قبليني أيتها الخائنة ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك قبليني أيتها الزهرة لتينع حقول القلب والابتسامة والغناء. قبليني أيتها الموجة لتصبح روحي بحرا (...)
أيها الراقدون تحت التراب ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك أيها الراقدون تحت التراب، كيف هي السياط وأنياب جلادي القبور؟ كيف هي الظلمة والعزلة وقسوة (...)
دموع وزير العدل ودموعي ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك كل وسائل الإعلام الوطنية تحدثت عن دموع وزير العدل وأنا أذرف الدموع والأنين منذ ١٩٦٩ ولم تنتبه (...)
الوردة لا ذنب لها ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك الطيور تغرد والأغصان تتهادى والنهر يطلق العنان لموسيقى الفرح. كل أعضاء خلية الغابة يعيشون لحظة (...)
مرآة الوحدة ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك ها أنا أخيرا جئت أيها الشاعر فاكتب عني شعرا يخلد جمالي وخصلة شعري وابتسامتي التي تخر لها (...)
البلبل الأخرس ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك سأكتري قلبا من حديد لأنسى ما أذاقتني عصفورة كم توسلت إليها وصليت لها وشهدت ألا عصفورة أجمل (...)
من يصرخ بداخلي وداخل قصيدتي؟ ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك ابتسامة ثم ضحكة فقهقهة فبكاء فنواح فصراخ. الابتسامة لسطر طار فرحا لما وضعت عليه كلمة حب (...)
مأساة الورقة ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك ورقة وحيدة ولا من يشفي غليلها. قلم و حيد ولا من يسمح له بتفريغ مكبوتاته. كاتب وحيد طاقاته لا (...)
على عتبة عينيك ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك وأنا على عتبة عينيها أوقفت مسيرتي ورحت أفكر. أأغرف منهما ماء حياتي أم أحترق برموشهما؟ أأغرف (...)
الثدي المنبوذ ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك وهو في عنفوانه كان العشاق والشعراء يأتونه من كل فج عميق. كان ينبوع الحياة منه يرضع الصغار (...)