شكرا لكِ سيدتي ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده شكرا للشعر ،شكرا لهذا الأله النبيل الذي حملنا إلى كهف السماء،هناك حيث بحنا للنار بحبنا (...)
فرحا بلهفة الفراش ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده دليني على فضاء يسع أحلامنا، دليني على سرير قابل للطيرانَ، دليني على حديقة سماويةَ، محروسة (...)
إلى صاحبٍ في الجليل ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده الصديق نعيم عرايدي؛ هل ترى يا صديقي كيف أن الشعر كان الأصدق، رغم ما قيل أن أعذب الشعر أكذبه (...)
لا أثر للريح ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده هكذا إذن ؛ يتفجر دمي مثلَ ينبوع صغير لم يكن طمعي كبيراً في اقتناء وردة فالنتاين كان طموحي (...)
بح يا دم العراقي بالنشيج ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده موسى حوامدة مات الشاعر العراقي عقيل علي , مهملا ومرميا في شوارع بغداد , مات مهجورا في محطة (...)
ذاهباً باتجاه البحر ١ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده ذاهباً باتجاه البحر كانت الريحُ تضربُ (بابَ الشمس) وعلى مقربةٍ من أَنينِ الموجِ شاهدتُ (...)
حكمة الموسيقى ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم موسى حوامده لن يتوقف الزمن عند بداية الرزنامة، لن تتشبث الكرة الأرضية بهذا النهار، سوف تمضي في دورانها (...)