
نَدًى مَغْموسٌ بِغَماماتِ سُهدٍ

عَلى ضِفافِ القَصائِدِ تَتَناثَرُ محاراتُ الهَوى وَمِنْ ذاكِرَةِ الهرُوبِ تَتَسَلَّلُ أَسْرارُ الجَوى فَلا نُمْسِكُ بِالمَحار.. وَلا نَلْحَقُ بِالأَثَرْ وَهَيْهات.. هَيْهات.. يُسْعِفُنا الوَتَرْ * أَخاديدُ عَناوينِي.. تَتَناءى سُدودُ طُمَأْنينَتي.. تَتَهاوى (...)