أنا نصف مثقفة . . واعشق نيلسون مانديلا ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم أشرف شهاب قبل أربع سنوات فقط أطلت علينا بابتسامتها الشقية، وتحولت إلى نجمة شاملة فى المسرح، والسينما (...)
محمود ياسين: لماذا نبحث عن مسارات للتخريب؟ ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم أشرف شهاب من بين مجموعة قليلة من الفنانين الذين يدفعونك الى احترامهم، يبرز اسم النجم، والفنان، المثقف، (...)
أسامة أنور عكاشة: الواقع أغنى من خيال أي مؤلف ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم أشرف شهاب واحد من ألمع الكتاب الذين امتزجت أعمالهم بقلوب وعقول المشاهدين فى جميع أنحاء العالم. من يمكن (...)
أكرم سلمان.. فنان شاب من الزمن الجميل ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب أكرم سلمان واحد من المطربين المبدعين الشباب. استمعت إلى صوته للمرة الأولى فى إحدى السهرات (...)
الحياة الزوجية: مشاكل.. مشاكل.. مشاكل ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب مشاكل، ملل، خلافات، تحكمات.. صراعات، وخناقات على المصروف، وبسبب تغير طباع الزوج، وتهربه من (...)
المذيع عاطف كامل: سقف الحرية يرتفع فى التليفزيون المصرى ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب قدم عاطف كامل من خلال عمله كمذيع تليفزيونى نموذجا للصحفى الذى يمكن أن يعمل فى تقديم برامج (...)
هل تاهت الرومانسية فى زحمة الحياة؟ ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب فى حياة كل واحد منا لحظات رومانسية، لحظات يشعر فيها أنه ملك متوج على عرش الحياة، ويحس وقتها (...)
جمعية أحمد بهاء الدين تحتفل بصدور "فلسطينيات" ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب عينى يا نور عينى، ما لسه ع البيبان، قلبى يا روح قلبى متمددة الغربان روحى يا روح الروح متلفلفة فى توبك، صوتى أنا المدبوح ينده على صوتك (كلمات كوثر مصطفى / ألحان أسامة فؤاد) هنا القاهرة، هنا القاهرة وهنااااااااااااك على مدد الشوف فلسطين أنا بقى رحت هناك، لكن ولا عمرى نسيت هنا، بس المفارقة إننا (أسامة وأنا) أتقابلنا صدفة على حب الوطن
محفوظ عبد الرحمن: أرفض أن تتحول الكتابة إلى حرفة ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب مسلسل "بوابة الحلوانى"، فيلم "ناصر ٥٦"، مسلسل "أم كلثوم".. من منا لم يشاهد هذه الأعمال أو لم (...)
الزاوج بفارق سن كبير: تجارب النجاح والفشل ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب لماذا يقدم الشاب أو الفتاة على الزواج من شخص أكبر بكثير فى السن؟ هل هو الاحتياج النفسى، أهو (...)