لوحةٌ على جُدرانِ غُرفَةِ التَعذيبِ!
١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧ذاتُ صباحٍ أيقَظَني "سَيِّد مارِد" (١) بالركلاتِ.. تَكالَبَ حَوْلي جَوقُ بُغاةٍ مِن أهلي.. وَغْدٌ.. لا أعرِفُهُ من خلفِ نِباحِهُمُ يتقدمُ نَحوي.. إعْتَدْنا أن نُسْحَلَ من أقبيةِ العَزلِ الفَرديِّ بليلٍ.. .............. لجحورِ (...)