مسرحيات رجـل
٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧منزل مجزأ لمسرحياته
لأدواره المختلفة....
لآرائه المتعددة....
يسافر فيه للقرون الوسطى... ويعود
منزل مجزأ لمسرحياته
لأدواره المختلفة....
لآرائه المتعددة....
يسافر فيه للقرون الوسطى... ويعود
عسى أنْ لا غِيابَ ولا زوالُ
ولا جَبَـلٌ يَحُـــولُ ولا تِــلالُ
ولا طيفٌ يسوؤكَ في منام ٍ
ولا ضـُرّ ٌ يَمَسـّـُكَ أو يَـطالُ
ولا تتباعدُ الخُطواتُ مِــنا
فلا تـُجدي (...)
عاصِف ٌ كالشـَّوْق ِ حـُزني …
ومتـاهاتي طويـلــــه …
لا أرى في نـَفـَق ِ الآتي
ضِيــــاءً .. ورَجـــاءً ..
والخـُطى باتت ثـَقيـلـــه ..
يا جهاداً صَفَّقَ المجد له
سائل العلياء عنا والزمانا
المروءاتُ التي عاشت بنا
لم تزل تجري سعيراً في دِمانا
أيها القمر المتهدل من سعف البلد...
فتحتَ يدي،
هل وجدت بها الماء حيا،
لكِ الحبُّ المصانُ على احتراقي وطولُ الدربِ يطويه استـــــباقي لكِ القــلبُ المـعـمّدُ بالليــــــــالي كأنّ نجومَها قُبَلُ التـــــــــــــلاقي وإنـــّي والصدى يروي التماسـي وبوحُ الحِبـْـرِ من صمْتِ اختناقي رفيقُ أحــــبةٍ كـــانوا (...)
نصيبُـكَ أنْ يطـــولَ بكَ العناءُ
وحظـّـُكَ من لياليكَ الشــقاءُ
تخـَلـّى الأبْعَدونَ فضِقتَ ذرعاً
فكيـفَ وقدْ تخـلـّى الأقـرباءُ