ابنُ السبعين يُعَلَّقُ لِشِباكِ القَصّابين!
٢١ آب (أغسطس) ٢٠٠٧هذي سِننُ الدُنيا..
والولدُ "المطلوبُ" تجاوَزَ سِنَّ الخمسين..
فَكَيفَ أُلاحِقُ ولداً أصبحَ "جِدّاً" مُنذُ سنين..
هذي سِننُ الدُنيا..
والولدُ "المطلوبُ" تجاوَزَ سِنَّ الخمسين..
فَكَيفَ أُلاحِقُ ولداً أصبحَ "جِدّاً" مُنذُ سنين..
... بالضبط شارع أحمد نسيم ، ولكن أين تقع المحكمة التأديبية ؟ .ارتفع صوتك محدثًا. أول من لمحته . استفسرت . أشار بيـده إلى بقايا سور معلق عليه لوحة معدنية " المحكمة التأديبية ". فتحـت حقيبتك ، وتأكدت من توكيل الموكل ، والدمغة . مسحت حبات (…)
رهيباً كان المشهد.. فالجميع تحركوا إلى موقع التنفيذ فقد صدر القرار وفشلت جميع محاولات إجهاضه حتى إن أحد أعضاء مجلس الشعب قدم استجواباً للوزير المختص قوبل بالرفض التام بأغلبية ساحقة لأصوات أعضاء مجلس الشعب، كما أن أحد ساكني هذه المنطقة (…)
(... حاورناه لنقترب منه أكثر)
المُدراء يقولون له دائما:
ــ نصوصكَ لم.. ولن تُنشر.. إسمكَ لم.. ولن يظهر.. فأنتَ بدون (قراء)
ومع ذلك تصر على الكتابة ومراسلتنا..؟؟.. أجاب الكاتب:
ــ على الأقل.. فهيئات تحرير مجلاتكم من أعز (…)
عاد جو رام الله إلى طبيعته المعتادة، الجو الناعم الذي لا يخلو في الأمسيات والصباح المبكر من بعض برودة، إنه الجو الذي يميز رام الله وأعطاها عبر تاريخها تسمية مصيف فلسطين، ففي مساء الأمس زارني أحد أصدقائي من أبناء بلدتي جيوس، توجهنا سويا (…)
لا يمكن اعتباره ميكروباص فعلاً، ربما ميكرو ميكروباص. لأن حمولته المفروضة خمسة أفراد غير السائق والكرسي بجانبه. يتحول العدد خمسة إلى ستة بحشر السائق لشخص زائد بين الكرسيين خلفه. وأفضل تعبير عن تلك الميكروباصات هي لفظة"تونّاية" نسبة إلى (…)
كانت تتأمله وهو ينظر لنفسه في المرآة ولا يرى سنوات عمره الستين عندما قال عبارته الأثيرة : والله أنا أستحق عروس بنت ١٤! فأجابته كعادتها : بلا شك ولكن بشرط أن تكون سورية، فتكون فاقتني في الجمال وفي فنون الطهي .. وضحكت بداخلها وهي تتذكر (…)