إنه السؤال ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان عندما تموت كل الطرقات فيّ وأتذوق الموت في لغتي وتحترق تفاصيل الغياب... أنكسر على شرفات (...)
دون كلمات ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان لا أعرف من يكون وكيف كان سيكون لو عاش.. فهو لم يمت من قبل ولم يعرف كيف هو الموت! ولكن ما أعرفه (...)
لماذا أحن إليه ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان يكتبني أياما وينسى إني لديه يغضبني .. يجافيني وأتساءل لماذا هذا اللؤم في عينيه! يسليني... (...)
أعتذر..ليس لي سواك ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان بيني وبينك ليل وسماء وكبرياء... وألم يعتصر الآهات... أعتذر عن شعور ينتابني عند غيابك بين (...)
هذا كل ما كان! ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان يشغلني السؤال بسؤال آخر وأسأل لماذا تأتي النهاية مسرعة نحو البداية! لماذا تختفي أداة السؤال في (...)
ضوء القمر ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان قمر.. ينساب ضوءه على ورقي يسطر غموضا في لغتي... ويجلس حولي حيث أكون.. وحيثما أكون.. ويكسر فيَّ (...)
دعني أفكِّر ١٥ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان اتركني أغزل حياتي كما هي... واكتب على ورق الأمس غدي. اتركني كما أنا أحيك من خيوط الشمس ألوانا (...)
لن أندم... ١١ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان ستثبت لكَ الأيام أنك لي وطنٌ وأنك دنياي وكل ما فيها.. وإني أٌحبك للطير أنشدها فكفاكَ أعذاراً (...)
الغريب ٣ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان يمرُ الغريب في قصيدتي ويلفُ لغتي بالأسئلة؟ لماذا تهاجرُ الكلمات بين يديكِ؟ وتنكسرُ الروائح عن (...)
لا يتسع الكلام.. ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم إيمان قعدان أسدل الليل ستار المسرحية وبدأ السكون بالكلام! لم أقرأ النص بعد! وأنشق عن ذاتي نصفان هي.. (...)