تُتوّج «النهر» بفيض العناية والصوت العذب ١٩ أيار (مايو) بنشيد جريان (النهر) ينساب بالصوت العذب، تفاصيل القصّة.. الإبداعية الإنسانية ورفعها وتنصيبها في (…)
صدور كتاب الثقافة الاستعمارية والألم البشري ١٩ أيار (مايو) صدر عن دار جفرا ناشرون وموزعون في الأردن كتاب "الثقافة الاستعمارية والألم البشري" للدكتور نبهان (…)
إشهار رواية «اعتراف» ١٩ أيار (مايو)، بقلم آمال عواد رضوان سيّدات النّادي النّسائيّ الأرثوذكسيّ عبلين ونادي الكنعانيّات للإبداع، استضفن سيّدات النّادي (…)
انْحِطَاطُ النّخْبَة، مِنَ الثَّوْرَةِ إلى الْهَزِيمَة ١٩ أيار (مايو) في كتابه الصادر حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" في الأردن بعنوان: "انحطاط النخبة" يؤكد الباحث (…)
تداعيات النكبة والتهجير… بين البلاد وكييف مروراً برومانيا ١٩ أيار (مايو)، بقلم رندة زريق صباغ متلازمة ١٤/١٥/١٦ أيار لازمتني، لا زالت وستواصل حتى النهاية، متلازمة لم أنجح أو بالأحرى لم أسعى (…)
التجديدُ في الغناءِ والموسيقى الشرقيّةِ وبعث المقاماتِ العربية ١٩ أيار (مايو)، بقلم حاتم جوعية "في الذكرى السنوية على وفاة الموسيقار محمد عبد الوهاب" (إختلفت المشكلات والمهام التاريخيه بين (…)
مُوسِيقارُ الاْجْيَال ١٩ أيار (مايو)، بقلم حاتم جوعية في رثاء الموسيقار الكبير "محمد عبد الوهاب"- (في الذكرى السنوية على وفاته) مُطربَ الجيلينِ هلْ (…)
فرائض الاجتراح والخطيئة ١٩ أيار (مايو)، بقلم محمد محضار التاريخ يسخر منا والجغرافيا تنحسر تتحول إلى مجرد كأس قهوة باردة على طاولة مهترئة في مقهى طاعن (…)
شفاء وأمل ١٩ أيار (مايو)، بقلم حسن لمين كان يومًا حارًا من أيام الصيف، عندما كنت أتجول في شوارع المدينة القديمة. لفت انتباهي رجلٌ جالسٌ (…)
المغرب يضع استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي ١٩ أيار (مايو)، بقلم عائشة بوزرار تعتبر تقنية الذكاء الاصطناعي من أهم التطورات التكنولوجية في عصرنا الحالي، حيث يمكنها أن تحدث (…)
رحلة في عباب الإبداع ١٩ أيار (مايو)، بقلم صباح بشير «بعد أن كبر الموج» مجموعة قصصيّة، صدرت عن دار الوسط للإعلام والنّشر في مئة وعشرين صفحة، وفي (…)
تكريم الأديبة هيام قبَلان ١٨ أيار (مايو)، بقلم صباح بشير نادي حيفا الثقافيّ يكرّم الأديبة هيام قبَلان في أمسية ثقافيّة حافلة حيفا، ١٦ مايو ٢٠٢٤ - (…)
لطفًا.. اتخذ لك رصيفًا ١٨ أيار (مايو)، بقلم عبدالعزيز آل زايد هل اعتدت المشي فوق رصيف؟، ربما قال بعضكم: نعم، حسنًا هذا لا يكفي، هل اعتدت المشي فوق رصيف تتدلى (…)