عندما يبكي الوطن على خارطة الوأد ٢٨ نيسان (أبريل) ( ١ ) مصلوبا ً على خشب الوداع يرتل أغنية الشمع الراقد في أقمطة الهمس ...! .......... (…)
عتبات الحجارة ٢٨ نيسان (أبريل)، بقلم نوزاد جعدان جعدان لا أنظر إليها إلا في الأعياد ولأنها جميلة كعطلة الأسبوع لا أزورها ستة أيام في باحة القلب وتحت (…)
عَالَمٌ رَقَمِيّ ٢٨ نيسان (أبريل) يَعْلُو بِوقُ الْحَرْبِ وَتَتَدَلَّى مَشَانِقُ الْجُوعِ لِتَلْتَهمَ رُؤُوس الْبُسَطَاءِ (…)
بيان توضيحي من ديوان العرب ٢٧ نيسان (أبريل) تؤكد ديوان العرب أن الكاتب السوري عبد الباقي يوسف قد شارك في مسابقة ديوان العرب التاسعة في تشرين (…)
زمن أستعارة وجوه.. ٢٧ نيسان (أبريل)، بقلم عبد الجبار الحمدي أن تتحدث عن الحقيقة بوجهك المزيف الذي ترتديه لا يمنحك أي حق في أن تكون في محل النصيحة، فما انت (…)
إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا...! ٢٧ نيسان (أبريل)، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بِنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) إنَّ الآية التاسعة والعشرين من (سُورة التوبة)، التي (…)
مدى وجاهة تأويلات مارتن هيدجر للفلسفة الكانطية ٢٧ نيسان (أبريل)، بقلم زهير الخويلدي الترجمة "دائمًا ما يكون وضع شخص ثالث يشهد حوارًا غير مريح. ومن خلال عدم المشاركة، فإنه يضطر (…)
دراسة مواقف وسلوكيات الشعوب الأوروبية تجاه اللاجئين المسلمين ٢٧ نيسان (أبريل)، بقلم حسن العاصي التجريد الصارخ من الإنسانية الجزء الأول صدرت مؤخراً دراسة جديدة ترصد مواقف أربع دول أوروبية (…)
محاربُ الاسمنت ٢٧ نيسان (أبريل) يقفُ على روحه بينما ينّزُ من أحلامِه العرقُ لا تمتصهُ الأرضُ، ملحه يشكل قسوةَ الجبال مكيف سيارته (…)
مجازات الهوى ٢٧ نيسان (أبريل) وكانَ الزمانُ طرياً، وكانَ المكانُ سخيُ البشاشةِ. أينعَ الحريقُ قبلَ احتضارِ السراجِ، دبَّ (…)
قصائد للنسيان ٢٧ نيسان (أبريل) كم أنت مستفِزٌ، كفكرةِ الخلودِ كلهفةٍ لا تسعها المشاعر سريٌ كدفاتر المراهقينِ كطيفِ امرأةٍ (…)
فارغة كالذاكرة ٢٧ نيسان (أبريل) ألاحظُ صوتكَ على الجدرانِ؛ أكثرَ مما ألاحظُ الطّلاءَ. أفكرُ؛ كم كلفني تلوينُ عالمي بصداكَ؟ (…)
هاني قدري ٢٧ نيسان (أبريل)، بقلم هاني قدري بيانات شخصية هانى قدرى عضو اتحاد كتاب مصر – شاعر وكاتب مسرحي – محاضر بوزارة الثقافة، حصد عدة (…)
حَلَق الذَّهَب ٢٧ نيسان (أبريل)، بقلم عبد الباقي يوسف عندَما رأتْ آية زَمِيلَتَها تُقى في المدرَسةِ وهِيَ فَرِحَةٌ لأنَّ أباها اشتَرى لها حَلَقاً مِنَ (…)