دفاعُ زانية ٍ ١٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أرجوك سامحني، سقطت بفخـّه، رسم الوجود كجنـّة ٍوأنا الملائكة الجميله ْ. كان المتيّم، يرسم الأحلام، يبني عشّنا بين الخميله ْ. كان المحبّ،
جلجامش يحتضر ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو خزّن من اللحظات ما شئت استحالات الوصول إلى القناعة والنضوجْ . رغم التسابق في التهام الوقت فالنسناس يلغي كل ثانية تجيز غد الولوجْ
لملمْ جراحك وامض ِ ١٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو دعيني أقبّل وجهك في الأغنيات ْ. دعيني أعانق عينيك قبل ولادة حزني, وقبل بزوغ انهياري, لأني تعلّمت بعض الثباتْ. سأمضي إلى الصمت منتشياً بالحياة ْ. وأكتب شعراً رقيقاً,
القلب ٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو كل السماء قليلةٌ فالقلب أوسع من سخافات التكوّن والتصوّر خذْ تفاصيل التشكّل يستغيثُ جنينك المزروع في رحم الصور ْ.
عدالة ٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو كلّ الذي ينتابني بعض الكآبة تستطيعين الوقوف على سقوطي فافتحي الليل المخبّأ بالصدور أنا الحريق أنا اصفرار شاحبٌ وأنا الألمْ. صبرا عليّ، أوزّع الصور القديمة
كفاف ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو تلاطم وجه المحبِّ بوجه النبوءة، أفرز شيئاً من الاختلاف ْ. فساد هدوءٌ على طرف الروح، ينبش أعماقنا، يأخذ العمق بالانجرافْ. أليس اليقين بأنْ نخلص العمر،
الأغنية ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو تعلّمت أغنية من جنين الحكاية إنكّ لا تولدين بمحض الصدفْ. وكل البيارق نائمةٌ بعد نوم الشرف ْ. وكل المسائل قد حسمتْ في زوايا الغرف ْ
خطاب الجنون ٢١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو واقفاً في مسرح الدنيا حزيناً، كل من فيه يتاجرْ. بالدم الإنسيِّ بالروح، وبالعهر يفاخرْ. وبركن ٍ مظلم ٍ يتلو زوالاً، وانحدار النفس أعواماً يناظرْ. لانشقاق ٍ واحتراق ٍ
إبليس ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو يا إبليس القهرِ. من يكفر بالتفاحة من يشرب زيت البحر؟. وجميع الناس صيام.... وبعض صلاتي في جنح ظلام.. وخوف حياتي من سرب حمام... ولغات العالم تمحوني
والمزج اصطفاء ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أتلو بعينيك الحياة، كأنني حلمٌ يداعب آفلاً، حلمٌ يعانقنا، طفولتنا تلوّن من مقاطعه الحياة،