شوقٌ لِـ قُبَّتِهِ
٢١ نيسان (أبريل)ما زلتُ أحصي سهامَ الأوَّلينَ وما رميتُ سهمي وكلٌ بالسهامِ رمى لي أُهْبة الشوقِ أرنو شاخصاً بصري لكنّ ما جَنَّ .. أنْ مِنِّيْ الفؤادُ همى أكلِّم الناسَ في مهدي وفي هرمي أبثُّ شكوايَ منْ بيْ يصلبون فَما لا أخطيءُ الحدْس صوفياً بذاتِ هوىً (…)