الخميس ٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٠
بقلم
فريد.. موسيقار الأزمان
فريدٌ نابضٌ فينانُنَاجِيه فَيُشْجِيناهو النَّبْعُ الَّذِي يَسْرِيبألحانٍِ تُصافِينارقيقُ القلبِ نَسْمَعُهُهَدِيلاً في أغانِينافَمَنْ لِلْعُودِ يا شادٍومَنْ باللَحْنِ يُغْرِيناإذا الأغْصَانُ قَدْ صَدَحَتْبأوتارِ الهَوَى لينافريدٌ سَوْفَ نَعْرِفُهُكَبَدْرِ الليلِ يَضْوِيناحنينٌ لَيْسَ يُدْرِكُهُسِوَى نَبْضِ المُحِبِّيناوإبْدَاعٌ بِأنْجُمِهِسَرَتْ نَجْوَى أمَانِينالَهُ مَالَتْ جَوَانِحُناوفاح العِطْرُ يَاسْمِينالَهُ رَقَّتْ مَشَاعِرُناوبات النَّايُ يُشْجِينافيا سَاعٍ لِمَطْلَعِهِويا شَادٍ أغَانِينٍابَهِ إنْ شِئْتَ فَاسْمِعْنَاقُطُوفاً سَوْفَ تُغْنِينافَذَا الفَنُّ الَّذِي نَرْجُوسَيَبْقَى نابِضاً فيناولَنْ نَنْسَاه ما عِشْناوإنْ ذَابْتْ مآقِينا