السبت ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٠
بقلم
يا رفاق العهد
يا رِفَاقَ العَهْدِ يا مَهْدَ الأُمَمْذاكَ نُورُ الفَهْمِ قَدْ جَلَّ وَعَمْواسْتَبَان الحَقُّ هَلَّا نَسْتَقِمْ؟!أمْ سَنَبْقَى في ظَلامٍ وسَقَمْ؟!يا لَهذا الجُرْحِ يَشْدُو بالألم!يا رِفَاقَ العَهْدِ كَمْ طَال الغَمَمْ!العَدُوُّ أهْلُ نَارٍ ونِقَمْكَمْ عَلِمْنا أنَّهُمْ يَبْغُون دَمْ!العَدُوُّ مَا أرَادُوا نَعْتَصِمْوادَّعُوا غِشّاً بأنَّا آلُ ظُلمْكي نَعِيشَ عُزْلَةً لا تَلْتَئِمْأو نَكُونَ الدَّهرَ عُمْيَاناً وَصُمْ..يا رِفَاقَ العَهْدِ يا مَهْدَ الأُمَمْمَا لَنَا إلَّا الإِلَهُ يَنْتَقِمْغَيْرُ أنَّ النَّصْرَ يَأتِي بالهِمَمْفاحْمِلُوا فِكْراً وقَوْلاً وَقَلَمْواجْمَعُوا ما تَسْتَطِيعُونَ الشِّيَمْ