الهوية الاتكالية
٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨غالباً ما نتوجه إلى غيرنا لنطلب منهم عدة أمور تندرج ضمن قائمة العرض والطلب نستطيع القيام بأغلبها، وقد نكون مدركين لمدى الضيق الذي سنرسمه على ملامحهم من ذلك، إلا أننا مازلنا مستمرون في التمادي والتكرار عن طريق الاعتماد عليهم في الحصول (…)