وداع عصي ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم أديب قبلان يا فارساً اخضرت على يديك رمال الصحراء يا رزيناً تفتت الحجر بدموعنا عند الفراق يا حكيماً خرجت خلفك جموع في العزاء يا أباً غادرتنا وتركتنا في إعياء وبلاء
هل سيعود؟ ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم أديب قبلان عجز المطر العاصف عن إلزام الأهالي في بيوتهم، فقد خرجوا حفاة القلوب لوداعه، عيونهم كمصبات الأنهار تنهمر منها أنهار الدموع إلى بحر الوداع الحزين.
صفير الموت ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم أديب قبلان احتلت قطرات ماء لا يعرف عددها ظلام ليل دامس وشقت الشمس ستار الليل مستقرة على إحدى روابي القرية، تمتد يد سمراء على صوت فيروز الناعم لتنادي عبدو مبشرةً بوصول الصبح بعد ليلة طغى عليها المطر الذي غادر مع بزوغ الفجر.
هل سيعود ؟ ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم أديب قبلان عجز المطر العاصف عن إلزام الأهالي في بيوتهم ، فقد خرجوا حفاة القلوب لوداعه ، عيونهم كمصبات (...)
عيد النهاية ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم أديب قبلان إنها شفاه الطلاب تنحني البسمة عليها ملونة بألوان الطيف السبعة ، لقد انتهت فترة شكلت عند (...)