رائحة الخريف
٢١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧لا تحب البقاء في تلك الغرف البيضاء بأسرتها الحديدة ، تتحامل على نفسك إلي الخارج ثمة شعاع دافئ للشمس كان يرتعش لكنه كان يصنع ممرات مضيئة بين أغصان الشجر.
عيناك لاتصل إلي نهاية المكان ، تعرف أن أمراضا لا تحصى ولا تعد مرت عليه، (…)