سجدت للدموع
٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٧أيها القمر المتهدل من سعف البلد...
فتحتَ يدي،
هل وجدت بها الماء حيا،
أيها القمر المتهدل من سعف البلد...
فتحتَ يدي،
هل وجدت بها الماء حيا،
لكِ الحبُّ المصانُ على احتراقي وطولُ الدربِ يطويه استـــــباقي لكِ القــلبُ المـعـمّدُ بالليــــــــالي كأنّ نجومَها قُبَلُ التـــــــــــــلاقي وإنـــّي والصدى يروي التماسـي وبوحُ الحِبـْـرِ من صمْتِ اختناقي رفيقُ أحــــبةٍ كـــانوا (…)
نصيبُـكَ أنْ يطـــولَ بكَ العناءُ
وحظـّـُكَ من لياليكَ الشــقاءُ
تخـَلـّى الأبْعَدونَ فضِقتَ ذرعاً
فكيـفَ وقدْ تخـلـّى الأقـرباءُ
إلى: عبد الله عبد الواحد
ينت الجيران
الساكنه جوا حينا
كانت زمان
تلعب وتجري زينا
توطئة: لا توجد لحظة تؤثر فيَّ..أكثر من لحظة وداع.. ولا توجد قصيدة تهزُّ
أوتار قلبي..أكثر من قصيدة فراق..
فإلى من سكنوا في أعماق قلبي خلال عملي في مدارس المملكة..
أهدي قصيدتي..فراقكم صعبُ
حملتها الريـح سـراً وسـؤالا
ودعاها الشعـرُ فيضـاً وخيـالا
فدعتْـهُ كـي يصلـي قربـهـا
حاملاً من أنجم الرؤيـا سـلالا