الأربعاء ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٤
بقلم
المعلم في عيده
..المعلم في عيده ..مهما ادلهم َّ الليل ُ في صحراء هذا العمر إلا فيك لا لا نهتدييا قدوة َالأجيال أنت منارة ُالضوء التي منها وفيها نقتدييا من أضأت المجدَ بالعقل ِالرصين ِ، وأنت رمزٌ للعلا والسؤددفاشمخ بعز وافتخارٍ ٍ أيها القلب الكبير ، وأيها الوجه النديعلَّمت َ هذا النشء تعليما ً وتربية ً يحقق ما يريدهُ في الغدِفلأنت مفتاحُ الطموح إلى الطموح ، وأنت للأجيال ينبوع ال...عطاء السرمديفتَّحتَ لي نورَ البصيرة ِوالعيون ِ ورحتُ أشهد من جديدٍ مولديفمن اللآلئ والنجوم أصوغ ُخيرَ هدية ٍ لو أنها ملكت يدييا مهرجانَ العطر أينَ الشعرُ معسولَ الحروف لكي أبوح بمقصديمتقاعدٌ لكن بعرفي شامخٌ ومكرَّمٌ بين النجوممتقاعدٌ لكن بعرفي لا تكل ُّ ولا تملُّ وسوف تبقى للمعارف والثقافة والعلومكل ٌّ يزول مع الزمان وأنت ما أعطيته حيا ً مع الدنيا يدومالجهلُ عدوان النفوس ومن سواك يعالج الداءَ الخبيثَ يردُّ ظلم المعتديوطني المكرِّمُ والمكرَّم هاهنافمن الحدائق يا أزاهير انفحيعطر الثناء ويا بلابل غردي .