
الرصاصة وقلب القصيدة

أطل على البحر من كوة نقشت وجهها بالخريف فلم أر إلا عبابا يرتل آي النشيج و آخرَ باخِرةٍ تدب إلى مرفإ و هْي حبلى بمن لفظتهم بطون المنافي.
تلك الرصاصة لم تمس بكفها قلبَ القصيدة حينما قد أدركت أن المحبة ملؤه.
مسك الختام:
للشعرِ بابٌ (…)