السبت ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧ بقلم عبد الله المتقي غبار الضحك الليل في الليل، ثم يسدل عينيه على جدته بيضاء كما جبريل يسألها أن تحكي له تلك الأحجية التي لم تسعفها ( التيفويد ) – " لست هنا " قالت الجدة ثم خرجت من النافذة، وخلفها غبار من الضحك