الأحد ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣
بقلم زياد يوسف صيدم

لحظة مؤجلة

امام اهمال ولامبالاة منه لعواطفها الجياشة طول فترات غيابه.. كان صديق العمل فى محل تنقل لرسائل متبادلة.. مع تفاقم الشك والغيرة فى عقلها.. وفى لحظة ضعف وإحباط، كان لعنادها ممرا آمنا لشيطان ينتظر!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى