القَـبَلـِيَّة وأخواتها! ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كنتُ كتبتُ في مساقٍ سابق(١) عن "اللاوعي القَبَليّ"، وهو ضربٌ من التركيب النفسيّ خاصّ بالعرب، (...)
جَمَل المِعْصَارَة «التاريخيّ»! ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي على الرغم من (فتنة الجَمَل) فقد ظلّ الصحابةُ يُجلّون أُمّ المؤمنين السيّدة عائشة، رضي الله (...)
شخصيّة السيّدة عائشة ١١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي رأينا في المساق السابق كيف أن العرب يعبّرون باللون الأحمر عادةً عن الأبيض. فهم يقولون: امرأَة (...)
إنّ الحُسْنَ أَحْمَر! ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي هناك خَلْطٌ في لسان العرب قديمًا في التعبير عن الألوان، ولاسيما بين الأبيض والأحمر؛ نقل (ابن (...)
اللاّوعي القَـبَليّ! ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لعلّ من الجبن- أو المجاملة، أو الهوى- عدم الاعتراف بأن الشِّعر العامّيّ يحمل إلى بطالته (...)
مَن يمثـّل الضمير العربيّ؟! ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- قال (ابن دحية)، في "النبراس"- في حكاية تاريخيّة فيها عبرة لأولي الألباب-: "قتل القرمطيّ (...)
اللغة العربيّة «الـنـَّـبَطِـيَّة»! ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ما الغريب في تغوّل العاميّة في حالاتنا اللغويّة والثقافيّة، ما دام الدعاة الدينيّون أنفسهم- (...)
ذُؤابـة المـجد ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي في داعِجاتِ اللَّياليْ اسْتَرْوَحَ العُمُرُ وَجْهَ المَعانيْ فَغَامَ السَّمْعُ والبَصَرُ يَرُبُّنِيْ في ابْتِداءاتِ الرُّؤى وَجَـلٌ ويَزْدَهِيْنِيَ في أُمِّ الدُّجَى سَــمَرُ يُعِيْدُنِـيْ في دَمِ الأَيـَّامِ آوِنَـةً ويَنْتَضِيْنِيْ أَوانًا حِيْـنَ يَنْهَـمِرُ
لغة العين .. وصناعة الإعلام الترفيهيّ! ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أقول للمرّة المليون: إن فضيحة لغتنا العربيّة اليوم، في هذا العالم المسمّى بالعربيّ، هي فضيحتنا (...)
التاريخ وسوق عكاظ! ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يستدعي التاريخَ سوقُ عكاظ في تجلّيه الجديد. ذلك التاريخ الذي كانت أسواق العرب فيه من أهم (...)