إلى امرأة لا تحسن القراءة! ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد امرأة تغتالني بسطر عفوي، تدعي حبّ غزة، ومناصرة أهل غزة، تستكثر عليّ أن أعيش طبيعيا في ظل الحرب، (…)
هو الصبر لا منجاة منه! ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد اليوم: الجمعة، والشهر رمضان، والتاريخ: ٢٥-٧- ٢٠١٤، السابع والعشرون من الشهر الكريم- ١٤٣٥هـ ، (…)
غزة ومحظور البكاء المرّ! ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد تغرق غزة بالدم، ولكنها لن توقع أحبابها في مصيدة البكاء المر، فمن يعرف غزة حق المعرفة لن يبكيَ (…)
لوميني أنا! ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد أنا لا أخسرُ شيئاً غيرَ نفسي! ونفسي هذه أوصافها: تافهةٌ مجنونةٌ محروقةٌ دوما ذليلةّ فعلا حقيرة! (…)
في النقد والنقاد الكبار ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد من مستعدٌّ من النقاد (الكبار) أن ينفق (مبلغا زهيدا) ليتواضع ويشتريَ كتابا لكاتب جديد؟ هل سيخسر (…)
رسالة أخرى إلى أمي حنان باكير ١٨ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد تحية معطرة بفلسطين، بدماء شهدائها، ورحيق جراحها النازفات، أما بعد،، بادئ ذي بدء يا أمي لا أريد (…)
كلامْ إعلامْ! ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد لستُ أكثر من فلسطنيٍّ مغلوبٍ على أمري، لستُ حمساويا، ولا فتحاويا، ولا يؤطرني فصيل، أحبّ أمي كل (…)
عَنِ الرّزِّ والبرغل وأشياء أخر! ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد كمْ يطيبُ لنا الحديث عن آمالنا، وأملنا، نحبّ كثيرا، ونكره قليلا، نكرهُ كثيرا، ونحبّ نادرا، نعتقل (…)
دامَ الشِّعْرُ بهيّاً يا مدينةَ القمر! ٢١ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد توجهت القلوب والعقول والضمائر إلى مدينة القمر، أريحا العراقة والتاريخ، ليصدح الشعر بالنشيد (…)
للشاعر محمد حلمي الريشة ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد بحضور جمع من المثقفين والتربويين والمهتمين، استضاف مركز التنوير الثقافي (تنوير) في نابلس السبت (…)