فليسعني قلبُكِ! ٢٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم أحمد الحارون يُخيلُ إليَّ أنَّ الحبَّ والجنونَ يولدون من رَحِمٍ واحدةٍ وإن تباعدَ الأبوان، فرأيُ العاشق في كلِّ النساءِ هو (...)
إليكِ يا ابنة العم ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم أحمد الحارون بعضُ الناس يا أخية مثل عنقود ذهبٍ في كومة تراب، مهما تكاثر التراب عليه لن يستطيع غباره منع بريقه ولمعانه، (...)
إليكِ يا حبيبة ٧ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم أحمد الحارون كان الزوجان يعيشان في حياة أشبهُ بالمثالية، كلاهما يتفانى في خدمة الآخر، البيت تغمره ألوان الرضا، وتسير (...)
لنْ تُمكَّنَ حتى تُبْتلى! ٤ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم أحمد الحارون أصابَ اليأسُ والقنوطُ بعضَنا مما تعانيه الأمة على كافة الأصعدة، ونسمع:" ليس لها من دون الله كاشفة"، ومَن يقرأ (...)
وتحيتهم فيه انتقام ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم أحمد الحارون في داخل كل ذاتٍ صندوقٌ مغلقٌ، مثقل بذكرياتٍ كانت آملة فصارت أليمة، ومتى تنزوي النفس في ركن خلوتها تمسك (...)
قناديل الحب ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم أحمد الحارون مِن روعةِ معيةِ الله أنْ ترى في الإنسانِ آدابَ الأنسنة، وأن يغادر مَبَارِكَ الذاتِ إلى فضاءات الروح التي لا (...)
هل أتاك حديث العاشقة؟ ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم أحمد الحارون وأسدل الظلامُ ستائره فكانتْ ليلةٌ كجناحِ الغرابِ حالكة، والصمتُ يغرس أنيابه ، بــ نفوس جزعة ولبستْ السماءُ (...)
أفتونا أفادكم الله ٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم أحمد الحارون حبيبتي اسمُها قليلُ المقاطع، متينُ البنيان جارتنا كانتْ قبلَ وجودِ الوجدان لا فرقَ بين داريْنا ، لا أبوابَ (...)
الصمت ١٨ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم أحمد الحارون يبدو أننا أمة كلامٍ فقط، فقد برعنا فيه وأنشأنا له أسواقاً ومعارضَ، حتى في الأساطير لم ينقذ شهر زاد من الموت (...)
هل أتاك حديث العاشقة؟ ١١ شباط (فبراير) ٢٠١٤، بقلم أحمد الحارون وأسدل الظلامُ ستائره فكانتْ ليلة كجناح الغراب حالكة، والصمت يغرس أنيابه، بــ نفوس جزعة ولبستْ السماءُ زيّاً، بلون النساء الثكالى أبابيل الليل العاصفة، تصمُّ الآذانَ