الجيران الجدد ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم زياد شليوط أفاق أهل الحارة الهادئة الوادعة على صوت جلبة، فتحت الأبواب فتحة خفيفة فأطلت الرؤوس منها ومن (…)
إلى أمي ١٨ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم زياد شليوط أماه.. أعرف أنك لا تنتظرين هدية مني في عيدك أماه.. أعرف أنك تدركين
كابوس والطاغية ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم زياد شليوط كابوس ألقى عليها نظرة قصيرة فاحصة. بصره لامس جسدها من قمة رأسها حتى أخمص قدميها ، ما ظهر منه (…)