بريد عاجل ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم لبنى محمود ياسين يسودني مزاج ضبابي للكتابة. و أراك تخرج من بين الحروف ...علامات تعجب و إشارات استفهام. أراك (...)
لن افعل هذا ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم لبنى محمود ياسين لم يكن قد مضى اكثر من شهرين على زواجي العرفي ... ربما اكثر قليلا .. لكنها بدت لي فترة طويلة (...)
لانه لا يراني ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم لبنى محمود ياسين سأقص شعري...نعم سأقصه... و ليذهب و رأيه و استبداده إلى أعماق الجحيم , كلما ذكرت ذلك أمامه (...)
صمت مواطن... ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم لبنى محمود ياسين يبتلعه المساء... فيوغل في أحشاء الصمت ... ومن ذا الذي يستطيع فرارا إذا عسعس الألم داخل النفس (...)
الموت صمتا ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم لبنى محمود ياسين هو كان رجل الاختصار ..رجل القضايا المعلقة ..رجل العبور المار ليلا في قطارات الهروب...رجل (...)
أصابع جدي ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم لبنى محمود ياسين كل يوم ادفن نفسي في السرير لأشعر بيديه تضغطان على رقبتي ...و اشعر بالدموع و قد أصبحت محيطا (...)
لست بأنثى ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم لبنى محمود ياسين منذ نعومة أظفاري و أنا ارتدي ملابس الصبيان , العب ألعابهم, أتشاجر و اشتبك معهم كما يفعل (...)