الباقيات الصّالحات من أعمال هِرَقْل ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين لكيْ يبلغ الخلودَ؛ قَبـِل "هِرَقْلْ" بإنجاز إثنا عشر عملا جبّاراً ذكرتْ بعضُها أسطورتا الإليادة (…)
رحلة الكامْبُودْج ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين حدّثني أبو ضياء؛ قال: سأحدِّثك عن بلد حباه الله أعلاماً تُمَنِّعه ضدّ مطامع الطامعين وغزو (…)
حوارٌ مع ذبابةٍ ساقِطَة ١٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين لِلْيوم الثالثِ على التوالي، أجلسُ في المقهى «المِثالي». المكانُ رحبٌ، والضِّيقُ في صدري. (…)
رحلة مِيسورين ٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين حدثني أبو ضياء؛ قال: الحقيقة أنني لم أرغب أبدا في زيارة هذا البلد، ولكنني، وبحكم أدب "أدب (…)
دَاهُونْ والألمانية ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين في هذا الصباح الصيفي العليل، استيقظتْ "تْرَووم" مفعمةً بالحيوية والنشاط. استحمّتْ كعادتِها تحت (…)
ذات الألف اسم ١٧ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين الثامنة والنصف. ساحة الطاكسيات ليست مكتظّة كما العادة. ربّما لأنّه المساء، فالناس دأبوا ألاّّ (…)
في المرآة ٩ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين كنتُ أتسمّر أمام المرآة، وأستغرق في النظر إلى صورتي فيها زمنا طويلا، حتى تأتي والدتي، وتضربني (…)
العابِدُ والمَرْأَةُ العابِرَة ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين في زاوية بيتِه المتواضع، وقف رجلٌ زاهِدٌ لإقامة صلاة العشاء. لم تكنْ نفسُه مرتاحةً تماما، إذ (…)
أن تكونَ في مكانِ حُلُمِكَ ولا تجدُه... ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين مِي كارْدْياتـِـــي تِي كارديا مِـي لا هارْمُونْيــا لا أوسْموزْيـَــا عبثاً تحاولين فهْمَ هذا (…)
الرّاعي والمِذْياع ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين كان يعْبُرُ بلدتَنا نهرٌ عظيم. و"محمدٌ" الطفلُ يرعى الغنم بجانبه. ولأنَّ بلدتَنا غنيّةٌ بالمناظر (…)