فلسفة الموت والانتصار ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم مفيد فهد نبزو القصيدة الفائزة بالمركز الأول في جائزة محمود درويش العالمية للشعر هل برعمَ البرتقال؟ هل أزهرَ البرتقال؟ سلاماً لك في انطفاء الجسد، واعتزال الخيال. أما آن للقلب أن يستريح؟ سلاماً لوجهٍ تحدَّى (…)
فلسفة القصيـدة المحكيّة ١٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٥، بقلم مفيد فهد نبزو لماذا الشعر؟ لماذا القصيدة؟ سؤال يسأله الكثيرون من أبناء جلدتنا في الإنسانية، وكأنهم لا يدركون أو لا يريدون أن يدركوا أنه التجسد والتماهي بحالات فريدة مبتكرة تقتنص الإعجاب وتثير الدهشة بعناصر (…)
غاب القمر ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم مفيد فهد نبزو الشاعر الكبير عمر الفرا وداعا ً طارش حضر من ديرته أمس العصر حامل خبر سوده على ليل البدو .. وسوده على ليل الحضر شاعر عروس الباديه سافر على جناح المطر تبكي الصحرا والرمال تبكي المضارب والجمال قوس (…)
المعلم .. ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم مفيد فهد نبزو مِنْ عيون النور من قلب الهدى مِنْ جنين الخير من طهر العطاءْ جاء للأرض رسولٌ مشرقٌ مثلما يأتي إليها الأنبياءْ مَنْ له المجدُ يصلِّي ساجداً ويتيهُ الفكرُ في عرش الرجاءْ نفسهُ البيضاءُ طيبٌ ورؤىً (…)
عازف الإحساس ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم مفيد فهد نبزو إليك: رياض الصالح الحسين يوم كان طحينك عجينتنا ، وخميرتك رغيف أشعارنا . تمَّزق الصوت تحطمَّت آلة الإحساس لم تعد تعزف لحن الجنون واحترقت ريشة العزف حين لفظت الأنفاس (…)
شظايا ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو في غربة الشجر .. من يقذفُ الطيور بالحجر .. كم لاجئ ٍ يا لعنة القدر ..
اصطياف .. ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو أتدري كيف نصطافُ ،. وتوقظنا مع الأطيار ِأحلامٌ وأطيافُ ؟!. أتدري كيف تجمعنا مع الأحبابِ مصيافُ ؟!. لنا في البيضة الخضراء إبداع ٌوتصويرٌوأوصافُ .. وعند الشلقة الشلالُ منعتقٌ ومضيافُ .. وكنتُ برودة (…)
الشاعر والزمان ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو ولمَّا كنتَ يا زمني تراني بحثتُ عن الزمان ِ فلم أراهُ وبعتُ العمرَ أثمنهُ ببخس ٍ فيا ويلي إذا النذلُ اشتراهُ زماني من مكاني كم رماني ونسري لا يحِّلقُ في ذراهُ ولي قلمٌ سقيمٌ هل يُداوى؟؟!! وجور (…)
الحمَّى بين شاعرين ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو وزائرتي كأنَّ بها حياءً فليسَ تزورُ إلا في الظلام ِ بذلتُ لها المطارفَ والحشايا
النزاع الأخير ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو غريبا ً أموتُ فيا ويلتاه .... يتوهُ بصوتي الأنينُ صداه .... وآهٌ تسافرُ من بعدِ آه .... وحيدا ً وينزفُ جرحي بصمت ٍ