تزوج الحمار الديمقراطي من الفيل الجمهوري فانجبا بغلا ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح أكثر الناس لا يعلمون أن الديمقراطيين قد اختاروا الحمار رمزا لطول صبره وتحمله.. وأضدادهم من (…)
(شمشون) أول الارهابيين وآخر العقلاء ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح أساطير الأولين حافلة بالأطايب والتوابل، منها ما هو مريع حارق إلى درجة الخرافة ومنها مستقى من (…)
جمعية (التيوس) الفلسطينيــــــــه ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح وحتى لا تفهم كلمة التيس على غير معناها فهي في ليبيا والمغرب العربي تعنى (القواد) وكلمة القواد (…)
المدلول.. في وجوب غسيل العقول ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح أوحى لي صديق بهذا العنوان عندما كتب لي عن غسل عقول بعض البشر وتشبههم بالبقر فقال: ان رجلا ببغداد (…)
ما اسم الشيطان الذي أوحى إليك أن تكون كاتبا ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح أنت تهلوس.. اذن فانت كاتب (الكاتب) وكاتب على وزن كاذب. واضافوا إليها كاعب. والكاعب هي الحسناء (…)
لماذا تجبرون الناس على تغيير دينهم ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح عزفنا في الماضي عن الخوض في غمار هذا الملف الشائك.. فالخوض فيه حقل من الألغام تنفجر كلما اردت أن (…)
هنيئا لعجائز أمريكا ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح وددت أن يكون هذا الموضوع جاداً.. ولكني بعد تفكير قررت أن يكون هزلياً وجاداً في الوقت نفسه.. فجنة (…)
أحمق أنت يا فتى ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح تخيل يا من تقرأ.. انك تشبثت بحواف الرحم الذي انجبك ورفضت الخروج بحجة العقلانية.. وانك مقدم على (…)
حضارة الحمير التي سادت ثم بادت ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح تخيلت يا صديقي في لحظة عقلانية ان هذا العالم قد حكمته الحمير.. واصبح الانسان وسيلة نقل بعد ان (…)
اشركونا في السرقة.. ولسوف (نطنش) ١٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح يعمل بعضهم كالثور في وظيفته.. ثم يخرج صفر اليدين.. فان سألته قال: الحمد لله خرجت كما دخلت نظيف (…)