صُورَةٌ مِنْ صُوَرِ قَوَافِلِ شُهَدَاءِ غَزَّةَ ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم الازهر النفطي ذِكْرَاكِ يَا أَمَلَ الأَحِبَةِ فَوْقَ الأَهِلَّةِ تُكْتُبُ تَقْتَاتُ مِنْ فَيْضِ الرُؤَى أَعْرَاسُهَا لاَ تَغْرُبُ تُسْقَى مِنْ قَطْرِ النَدَى أَقْمَارُهَا لاَ تُحْجَبُ أَوْرَاقُهَا وَمَضَاتُ (…)
مُعاهدة البلابل والفراش ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم إيّاد الريموني بلبلٌ مهاجرٌ جاء من بعيد عاد غاضبًا لقومه ليلة العيد سأل أمَّه: أين البلابل الصغيرة؟ ومخطوبتي بلبلتي الجميلة المثيرة؟ قالت: آهٍ بُني، بلبلي أما دريت غزتنا الغربان؛ فإلى العشِّ أويت قال: وأين كل (…)
أرومة زيتون راسخة ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم إسماعيل ضوا يا قدسُ صيتُكِ ذائعٌ كالعطرِ فعلامَ أكتُبُ يا حبيبةُ شِعري؟ وعلامَ أذرفُ كي أعرِّفَ عن شذاكِ الحبرَ وهْوَ كقطرةٍ في بحرِ! لم يستَطِعْ صبراً معي قلبي اعذُرِيني "باسَ (…)
خروق .. مخاطة بإبَر الكلمات! ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم إبراهيم عمر داود لملِمْ حطامك.. سوف تخلع تاجكْ رغما، و يجتاز الرصاص رتاجك يا أيها الوغد اللئيم .. لقحتَ حقدا في الشعور؛ ألا تريد نتاجكْ؟! أخمدتَ .. شمع الحالمين .. فأوقدوا شُعَلَ القلوب..! و ألقموكَ .. (…)
الكبرياء ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم أيمن إبراهيم معروف الكبرياءُ،: قوافلاً وقوافيا والكبرياءُ مغانياً ومعانيا والكبرياءُ،: حدائقاً مرفوعةً والكبرياءُ،: شمائلاً وتماهِيا والكبرياءُ، إذا أردتَ تسامِياً (…)
خليل عباس ٢١ حزيران (يونيو) الإسم: خليل اللقب: عباس تاريخ ومكان الميلاد: ٣١_٠٧_١٩٩٣ ولاية تبسة_ الجزائر * الشّهادات العلمية: شهادة ماستر ٢ في اللغة والأدب العربي تخصص لسانيات الخطاب، من جامعة العربي التبسي سنة ٢٠١٩. (…)
بَانُورَامَا لِفَلسَفَةِ الضَّوء ... ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم خليل عباس كَنَغمَةٍ فِي المَدَى المَبْحُوحِ أَعزِفُها غَيبِيّةٍ مِنْ فَمِ الأَجرَاسِ أَحرُفُها مَوَاكِبُ النُّورِ صَوْبَ العَرشِ حِينَ دَنَتْ مُخَضَّلٌ مِنْ دَمِ الأَبرَارِ مُصحَفُها مَالَتْ إِلَى (…)
فلسفة المقاومة ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم خالد محسن محمد عبدالله الشرافي قَاوِمْ بِمَا مَلَكَتْ يَداكَ الظَّالِمَا فَالمَرءُ يأتي لِلحَياةِ مُقَاوِمَا مِن صَرخَةِ المِيلَادِ يُعلِنُ رَفضَهُ لِلظُّلمِ، يَرسِمُ لِلنِّضَالِ مَعَالِمَا لَولَا سُكُوتُ الشَّعبِ عَن (…)
طُوفَانُ الهُويَّة ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم خالد صالح علي سليمان دَعونَا نُنَاضِلْ.. دَعونَا نُهَاجِر دَعونَا إلى القُدسِ نَمضي عَسَاكِر أيا حَاكِمِينَا ، أزِيلُوا الفَوَاصِل وكُونُوا إِمَارةْ ... لِصَوتِ البَلابِل مِنَ "المَغربيَّةْ" إلى حُضنِ "بَابِل" (…)