طبيب الأرياف ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: فرانز كافكا كنت في حيرة شديدة: كانت تنتظرني رحلة عاجلة؛ مريض بحالة خطيرة كان في انتظاري في قرية تبعد عشرة أميال؛ عاصفة ثلجية شديدة كانت تملأ الفراغ الواسع بيني وبينه؛ كان لدي عربة، خفيفة، (…)
تأثير مدرسة فرانكفورت في فلسفة يورغن هابرماس ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم إبراهيم أبو عواد مَدرسةُ فرانكفورت (١٩٢٣ _ ١٩٧٠) هِيَ مَدرسة للنظرية الاجتماعية والفلسفةِ النَّقْدية، مُرتبطة بمعهدِ الأبحاثِ الاجتماعية في جامعة غوتة في مَدينة فرانكفورت الألمانية، ضَمَّتْ المُفكِّرين (…)
ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم رانيا مرجية الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء مقدمة: مدن لا تُنسى، ومدن لا تنسى الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على (…)
محمود شقير الأديب المتجدّد والمتميّز دائما ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم جميل السلحوت البدايات: محمود شقير الكاتب المقدسي الفلسطيني ظهر اسمه على صفحات الجرائد المقدسية منذ بدايات ستينات القرن الماضي عندما شارك في الكتابة في زاوية "يوميات" في صحيفة الجهاد المقدسية، لكنه وجد ضالته (…)
حسن سامي العبد الله ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم حسن سامي العبد الله حسن سامي العبد الله شاعر عراقي من مواليد البصرة. حاصل على البكالوريوس في الترجمة / جامعة البصرة. عضو اتحاد الأدباء والكتّاب العراقيين. مجموعاته الشعرية: حصاة مطمئنة لنافذة قلقة – ٢٠٢٣. (…)
يا أَقصى، جِئْتُكَ والدّموعُ تَسيلُ ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم إسراء المرشدي يا أَقصى، جِئْتُكَ والدّموعُ تَسيلُ فالخَطْبُ صَعْبٌ، والرِّجالُ قَليلُ النّاسُ في بَلْوائِها مَشغولةٌ وزَعيمُنا بِبَعيرِهِ مَشغولُ فانظُرْ إلى فَلَكِ العُروبَةِ كي تَرى شَعْبًا يَسيرُ، وما (…)
بيانُ الجذور ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم إسلام المتولي ١-طِيرِي عزائمُ في العَنانِ وردِّدِي هَذِي الْبِلَادُ لَطَاْرِفِي وَلَمتْلَدِي ٢-ما غيرُهَا مَا بعْضُهَا في نبْضَتي هِيَ كُلُّهَا مَسْرَى الدَّمَا فِي مَوْرِدِي ٣-لَا تَزْرَعُوا فِي أَرْضِهَا (…)
مُعَلَّقة البطولة والخذلان ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم الحسن عبد الشافي محمد كُتبت في استشهاد "إسماعيل هنية" في ٢٠٢٤/٧/٣١ إهداء إلى أخويه الشهيدين "حسن نصر الله" و "إبراهيم رئيسي" أَلَا هُبِّي بصَبرِكِ فاصبَحِينا وزُفِّي للفراديس "العُيُونا" مُزغرِدةٌ كأنَّ الموت (…)
مَا مِنْ دَليلٍ عَلَى الْمَعْنَى سِوَى دَمِهِ ٢١ حزيران (يونيو)، بقلم الأسعد الجميعي كَمْ رُوحِ طِفْلٍ تَهَادَتْ فِي سَمَا غَزَّةْ سِرْبٌ مِنَ الدَّمْعِ وَالْأَحْرَارِ وَالْعِزَّةْ أَعْلَى مِنَ الْمَوْتِ، مِنْ تَصْوِيبِ طَائِرَةٍ مِنْ قَاتِلٍ فِي لَظَى الْمَشْفَى رَأَى عَجْزَهْ (…)