عبد الحكيم البقريني ٢٦ حزيران (يونيو) الاسم والنسب: عبد الحكيم البقريني تاريخ ومكان الازدياد: ١/٧/١٩٦٩ مدينة تاونات/ المغرب الجنسية: مغربي المهنة: أستاذ لغة عربية / مديرية فاس، المغرب الأنشطة الموازية: الكتابات الصحفية (…)
«العقل المحاصر» لمروان دويري ٢٦ حزيران (يونيو) العقل المحاصر: قراءة في أنماط التفكير المعيقة لنهضة المجتمع العربي مدخل: جرح الوعي العربي في زمن تتكاثف فيه أزمات الفكر والسياسة والاجتماع في العالم العربي، يطل علينا كتاب "العقل المحاصر: (…)
رقصةُ الزّرزور ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الرحمان الوادي مَا زَالَ غَرْبُ الْأَرْضِ يَشْوِي شَرْقَهَا شَيَّ الْخِرَافِ تَحْتَ أَنْظَارِ الْعَمَى الْكَوْنُ فِي صَمْتٍ مُرِيبٍ قَاتِلٍ بِالْقَبْوِ تُخْفِي دُمْيَةٌ بَيْتَ الدُّمَى اِسْمَعْ صَدَى (…)
قِبْلَةُ العُشَّاقِ ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم المولدي شعباني هــَــــلْ يَلْتقِي الأحْبـابُ بعدَ فـــراقِ و أرَى البَشــــــائِرَ كَحَّــلتْ أحْداقِي هَمَسَ الصَّبِيُّ وَ في العُيونِ غَمَامَةٌ تَهْمـــِـي شَظايـَــا و الدِّماءُ سَوَاقي أوْصَدْتُ بــَـــابَ (…)
«هرمجدون» 2 ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم تامر أحمد أنور أحمد (١) التاجرُ اليهوديُّ البخيلُ يعرفُ كيف يسرقُ زيتونكَ لتجوعَ ويُقرضُكَ ليعودَ ويأخُذَ منكَ الحقلٍ والبيتَ والمسجدَ، يشتري البئرَ من عثمان ويبيعُ الأسلحةَ للخزرجِ والأوسِ، يزرعُ أشجار (…)
مَخَاضُ النَّكْبَةِ ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم بلقاسم مغزوشن ١. يا سفاحًا نَتِنًا ساكنًا بُرْجًا عاجيًّا، أريكتُك رصَّعتها بجماجم شهداء بواسل جابهُوك بالسلاح والحجر والصبر، لقمتُك الآن مِن منايا الغربان، وشرابك من نزيف الأرض المغتصبة، هلّا هبطت لأهديَك (…)
يمامـةُ الأشـواق ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم بشير رفعت سعيد للهِ دَرُّ يمـــــامـــــــةِ الأشـــــــــــواقِ طـــارتْ إلى الذكرى بغَيْرِ وَثَاقِ رَمَقَتْ بعين الفخرِ مــن عليائها خَبَـــلَ الغـــرور وروعةَ الإشـراق إنَّ الشَّتاتَ وقـــــــد تَجَمَّعَ (…)
الجبال الرواسي ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم بلال حسام محمد محيي الدين شحاتة مُــغَــالِـبُ اللهِ مَــغْـلُـوبٌ وَمُــنْـدَحِـرُ وَمَــنْ يُـحَـادِدْهُ فَـهْـوَ الْـفَـاجِرُ الْأَشِـرُ الْـعُـسْـرُ مِـــنْ بَــعْـدِهِ يُــسْـرٌ يُــبَـدِّدُهُ وَالـخُسْرُ حَـتْمًا (…)
المدينة الكبرياء ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم بسام مازن البعلي في رؤيةِ أنَّني أستطيع تحت الشَّمسِ الصَّاعدة، الَّتي لا تعرفُ إلَّا كيفَ تعلو. وُلدتُ لأصعدَ الجبل. لأشربَ الضَّوء. لأدحضَ بِكَفَّيَّ حُجَّةَ الغبار. لا حجَّةَ لليأسِ أمامَ أكداسِ شظاياي. أنا (…)