الأسعد الجميعي ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم الأسعد الجميعي الشاعر الأسعد الجميعي من مواليد ١٩٦٣ بتونس، أصيـل ريـف مرناق. حـاصل على الإجــازة العليــا في الشريعـة من جامـعــة القرويـيـن بفــاس المغــرب ١٩٨٩، والأستــاذيــة «لـيســانـــس» فـــي الحقوق من (…)
إبراهيم أحمد الباشا ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم إبراهيم أحمد محمد الباشا •إبراهيم أحمد محمد الباشا شاعر يمني •مواليد أمانة العاصمة صنعاء ١٩٨٢ ••متزوج وأب لأربعة أطفال •السكن الحالي: اليمن-صنعاء •كاتب وشاعر يكتب الشعر العمودي الفصيح، والشعر النبطي. (…)
قف في النزال ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم الهامي درويش قفْ في النزالِ و أَسكِتِ الأشعارَ هذي الخطوبُ وقدْ سقَتْكَ مَرارا ليث جسور من طليعة مجدنا لبى النداء و واجه الأشرارا أسدٌ يحاربُ في المعاركِ وحدَهُ هزمَ الطغاةَ وحاربَ الفجارا بطلٌ تَبَدَّى في (…)
مما قلته لأبي السنوار ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم بسام عبد الحكيم وهيب من اين جئت ... و أين تمضي يا تُرى؟ فالكل قد رقدوا ووحدك مَن سرى والكل قد ناموا.. توسد صبحهم ليلاً .. وترفض أن تنام .. لتسهرا ها انت ترفض كل ظلم مر في هذي الحياة فانت اكثر من يَرى هبني يديك (…)
وصيّة الأنقاض ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم أماني بنت الدبابي الزعيبي قَصّوا عليّ وصيّة الأنقاض، والقتلى. يقولونَ الدّماءُ قرنفل الأشلاءِ، أعرفُ وردةً أخرى تُطِلُّ من الحجارةِ ترفعُ الأهدابَ لله أسمعُ الأنفاسَ تصعدُ، للضبابِ وتلتقي بالشمسِ، والأرجاءُ صارتْ قبلّةً (…)
سفر الدماء ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم أشرف محمد السيد لأنّ طريقها دمها .. وممشاها تزينه القنابل على رمل البكاء أتت…. وتنظر في زجاج الأمسِ هذا الأمسُ جبارٌ……. وقاتل. فتعصرها يدُ الرؤيا كما عنبٍ بصاروخٍ على أزهارِ ضحكتها فوزعها على الاعراب (…)
بِجَبِيْنِهِ.. يَعْصِرُ الْحُلْم ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم أحمد خميس غلوش عَلَىْ لِسَاْنِ طِفْلٍ جَرِيْحٍ ؛ إِهْدَاْءََ إِلَىٰ أَصْدِقَاْئِهِ.. الْحَاْلِمِيْنَ الْحَاْمِلِيْنَ الْأمَلْ . أُرَوِّىْ حَيَاْتِىْ بِمَاْءِ الْعَمَلْ وَأَغْرِسُ فِيْهَاْ جُذُوْرَ (…)
صلاةٌ شطرَ القبلة الأولى ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم أحمد محمد زيد والتي تحمل عنوان مجموعتي الشعريّة الأولى والتي فازت هذا العام بجائزة فدوى طوقان (وهو ديوان جاهز للنشر لم يطبع بعد ..) في القدس، أَعني داخلَ السُّور القديمِ، أَسيرُ من زَمَنٍ إلى زَمَنٍ بلا (…)
بانتِظَارِ عَوْدتِهِ ١٩ حزيران (يونيو)، بقلم أحمد سلامة سليم عابد كأنّهُ تاهَ في مَفَازتِهِ يَبْحَثُ عنْ غَايةٍ لِرِحْلَتِهِ كشاعرٍ لم يقفْ على طَلَلٍ فخانَهُ مُنْتَهَى قصيْدَتِهِ إلى السَّرابِ البعيدِ ينظرُ.. لا يُريدُ ماءً وراءَ نَظْرَتِهِ لا يتبعُ (…)