زهرة بوسكين ٩ حزيران (يونيو)، بقلم زهرة بوسكين الاسم واللقب: زهرة بوسكين الجنسية: جزائرية تاريخ الميلاد: ٠٢ مارس ١٩٧٣ سكيكدة. الجزائر المهنة: صحفية بالاذاعة الجزائرية المستوى العلمي: دكتوراه علم نفس عيادي المؤلفات: الزهرة والسكين (…)
وشائج الرّوح واللّغة ٨ حزيران (يونيو)، بقلم صباح بشير ذات مرّة، قرأت مقولة بليغة مفادها: إنّ قيمة أيّ عمل تكمن في وشائج العلاقة الّتي تنمو وتزهر بين اللّغة والتّجربة الشّعوريّة، وإنّ الفروقات الدّقيقة الّتي تتخلّق عن هذا التّآلف، هي بذاتها ما تصوغ (…)
لحن الضباع ٨ حزيران (يونيو)، بقلم حسن أبو السعود أبغض الضباع، كما تبغضونها أنتم أيضًا يا أبنائي. رؤيتها تجعلني أقطع في بدني كالمسعور. في سنة مولدي؛ لم يكن في البيت والقرية والقرى المجاورة ضبع واحد. سُميَّت هذه السنة في تاريخنا بالمجيدة، حيث تمكن (…)
حييّ الجميل ٨ حزيران (يونيو)، بقلم جنى عزالدين أبو بكر في زمن تتشابه فيه القصص و الاحداث و بينما أصبحت الحروب تتقاطع في شتّى البلدان و بما ان بلدي الحبيب سوريا مر بحرب و أزمات لأكثر من ثلاثة عشر سنة كما ان اناملي عاجزة عن قول أن واحدة من اجمل بلدان (…)
الحاجز الأخير ٨ حزيران (يونيو)، بقلم حفيظة قاره بيبان – أخيرا سنلتقي .. همست لنفسها، وهي ترنو إلى أفق الطريق أمامها، بين البيارات الخضراء والشاطئ الرملي الفسيح. انحنت تتفقد السلة في يدها، تسوي المنديل على أقراص الخبز الناضجة التي أعدت بزيت (…)
بخة عطر على معطفي ٨ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز قريش الإهداء (إلى من تسكن عطري، وتترك في أنفاسي خريطة الوطن، وفي قلبي شرفات الرجاء ...) حبيبتي؛ أعشقك وطنا لذكرياتي، شرفات في حياتي، سواقي في عروقي، بخة عطر على معطفي، حرفا من اسمي، قصيدة في (…)
الشعر في وطننا العربي ٨ حزيران (يونيو)، بقلم مصطفى معروفي في دماغي تكبر الأسئلة العطشى و إن لاح جواب في الأفْقِ عليها قام حالاً قلقي يضرمُ فيها عطشا آخر... في بعض الأحيانِ يكون الشعر طريق سالكة للنفي أو للسجنِ وحتى للمشنقة... فيا ربِّ تداركْ وطنا نعشقه (…)
خيوط غيمية ٨ حزيران (يونيو)، بقلم ميسون حنا حط طير على غصن مرتفع من شجرة باسقة، ونظر إلى الأعلى، رأى الغيوم تنشر خيوطها البيضاء على صفحة السماء. أحس الطير ببهجة وفرح عندما لمح الشمس تتغلغل بين خيوط الغيوم، فكر مع نفسه، وقال: ربما أصعد بدوري (…)
معطف مطر ٨ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز قريش للذي ... للتي ... سهد ... سهدت ... على رصيف الأحلام الأيام وما هدأ الحنين لم يكن له مساء عاديا، وهو الأستاذ حامل أحلامه في مخيلة أيام، وشطحات أقلام، وخرابيش أوراق حين التقاها أول مرة، حيث كان (…)