لماذ نكتب؟؟؟!!! ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم صالح سليمان عبد العظيم ما الذي يدفع المرء للكتابة؟ يحمل قلمه، يُغامر بأفكاره، يضعها على الورق، يتركها ليقرئها الجميع، لتصبح ملكا لهم، ثم يتحمل هو وزر ماكتب!! ما الذي يدفع المرء للكتابة ثم لمعاودة الكتابة، وهو يعلم (…)
نحنُ أُمَّةٌ لا تَشكو أبداً فراغاً معرفياً! ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم آدم عربي مع كلِّ معلومة نضيفها إلى فهمنا (لشيء ما)، ينشأ تلقائياً جهلٌ آخر (حول ذات الشيء). وهذا الجهل المصاحب أشبه بـ"حيزٍ فارغ" أو "ثقب" تحمله في طياتها المعرفة المُتجددة . ذلك الفراغ المعرفي الذي أثار (…)
مسابقة المهرجان الدولي العربي الإفريقي ٢٢ نيسان (أبريل) سمت إدارة المهرجان الدولي العربي الإفريقي للفيلم الوثائقي الذي ستحتضنه مدينة زاكورة من ١٠ إلى ١٤ من شهر نونبر ٢٠٢٥، لجنة تحكيم مسابقة دورتها ال ١٣، التي ستشرف على اختيار الأفلام الفائزة بجوائز (…)
حينما يجفُّ الحبر ٢٢ نيسان (أبريل) تحث الكاتبة العمانية سناء بنت عبدالرحمن بن علي البلوشية في كتابها "حينما يجف الحبر" القارئ على إعادة تنظيم حياته، وتصحيح نواياه في كل عمل ينوي له .مؤكدة أنه ذلك المسار الذي سيأخذك إلى حيث وجهتك (…)
دراسات نقديّة في الفنِّ التشكيلي العُماني ٢٢ نيسان (أبريل) يتأمل كتاب "الفن والتأويل/ دراسات نقدية في الفن التشكيلي العُماني" المُنجَز الفني العُماني، الحديث والمعاصر، وفق مناهج ومداخل تهدف إلى فحص ظواهرِه في تناميها التاريخي، وفي علاقتها بالجاري على ساحة (…)
إيمي سيمبل ماكفيرسون ٢٢ نيسان (أبريل)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم بقلم : كلير هوفمان في يوم ربيعي من عام ١٩٢٦، فعلت أقوى امرأة في لوس أنجلوس ذلك بالضبط - سارت إلى حافة مياه شاطئ فينيسيا واختفت. كانت إيمي سيمبل ماكفيرسون واعظة مشهورة عالميًا، استطاعت جذب عشرات (…)
«أثر الطير» لثريا ماجدولين ٢٢ نيسان (أبريل) في روايتها "أثر الطير"، الصادرة عن المركز الثقافي للكتاب، بالدار البيضاء، تفتح ثريا ماجدولين دربا في الذاكرة الجماعية، والتاريخ السياسي المعقّد للمغرب المعاصر، عبر تقاطعٍ شفاف بين الذاتي والجمعي، (…)
ذو الأوتاد ٢٢ نيسان (أبريل)، بقلم أسامة محمد صالح زامل فاستخفّ قومَهُ فأطاعوهُ ج إنّهم كانوا قومًا فاسقين كلُّ ابن آدم خطّاءٌ وخيرُهُمُ منْ أنفقَ العُمْرَ أوّابًا وما بخلا ومن بقولِ ابن عبدِالله قالَ فما لهى بحرفٍ ولا اسْتثنىْ ولا افْتعَلا قُلْ (…)
شرُّ المُصيبةِ ما يُضحِكُ ٢٢ نيسان (أبريل)، بقلم حاتم جوعية إنَّ العيب والعار علي الناس الذين يعطون حقوق وامتيازات أشخاص أكفاء ومؤهلين لأشخاص أخرين لا يستحقونها - سواء كان هذا عن قصد أو عن غير قصد. اليوم نرى معظم الأمور (…)