شِعريّة البناء الموسيقيّ «7» ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (تجديد الشِّعر العاميّ في البنية الإيقاعيّة) أشرتُ في المساق السابق إلى أن شعراء العاميّة قد (...)
شِعريّة البناء الموسيقيّ «6» ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (تطوُّرُ الإيقاع بين تجربة الشِّعر العامّي والفصيح) إن السؤال الملحّ اليوم، بعد أكثر من نصف (...)
شِعريّة البناء الموسيقيّ 5 ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي عَرَفَ الشِّعرُ الجاهليُّ ظواهر تتعلّق بالتقفية ربما أشبهت القصيدةُ بسببها الشِّعرَ المرسَلَ، (...)
شِعريّة البناء الموسيقيّ 4 ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (خطابنا الشِّعريّ الحديث.. هَوَس الريادة والتأثيل) أشرنا في المساق السابق إلى أن كلام العرب (...)
شِعريّة البناء الموسيقيّ ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (مراجعاتٌ نقديّةٌ في خطابنا الشِّعريّ الحديث-٣) أشرتُ في المساق السابق إلى أن قصيدة النثر، (...)
مراجعاتٌ نقديّةٌ في خطابنا الشِّعريّ الحديث ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- حينما يتطرّق الناقد لقضيّةٍ لها أبعادها العاطفيّة في جمهرةٍ من المتلقّين، فلا بُدّ أن (...)
طائرُ الشِّعر! ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يا طائرَ الشِّعرِ، قُلْ لِيْ: كيفَ أَرْثِــــيْـــهِ؟ هذا الذي طَــيْرُ شِـــــــــعْـــرِيْ مِنْ مَعانِيْهِ! مُحَلِّقًا في سَمـاءِ الحـَرْفِ مُنْطَلِقًــــــــــــــــا في مـا وَرَاءَ اندهاشاتـــــيْ وتَشْبِيْهِــــــــــــــيْ أَرَى الكَلامَ كَلِيْلاً في مَـدَى شَفَــــــــــــــــتِيْ مِنْ أَوَّلِ البَثِّ حتَّى شُــــــــقْرَةِ التِّـيْـــــــــــــــهِ
روايـة «النَّبَطي» ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يروي (الأصفهانيّ)، في كتابه "الأغاني"، في أخبار (مِسْكين الدارميّ، -٨٩هـ= ٧٠٨م)، أن تاجرًا من (...)
روايـة« النَّبَطي» وقفاتٌ نقدية: 2- 3 ٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي «اللغة لا تنطق بذاتها، وإنما ينطق بها أهلُها، فإنْ تغيَّروا تغيَّرتْ.» (يوسف زيدان، رواية (...)
بين الشِّعر والشِّعريّة ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي حين تقرأ تجربة كتابيّة حديثة جدًّا، كتجربة المبدعة السورية فُرات إسبر(١)، تجد التحقّق (...)