الثلاثاء ١٠ آب (أغسطس) ٢٠١٠
بقلم إيمان قعدان

كيف أطفئ اللهب؟!

ألم في قلبي ولست أدركه
أتوه في أعماق ذاتي
ولا أدرك السبب.
غمامة تغطي أفكاري
وقمري تحجبه السحب
أسأل روحي
يا ترى ماذا جرى؟
أسئلة تحوم في مخيلتي
وقلبي تعجزه النُوَب
فيا أسئلتي ساعديني
علني أدرك الجواب!
أتخبط في تيه قلمي
أسأله الجواب
وهل يدرك السبب؟!
دمع في محبرتي أجده
وكلمات تبدي الشك والعجب.
يا صبري همي اشنقه
واسقي أسئلتي ماء
فقد أشعلها الغضبُ.
ولا تعاتبني فإني
لا احمل العتب
ولا أقوى على حمله
إذ القلب اضطربُ.
وربي الجواب اسألهُ
وأطلب منه ناراً
أطفئ بها اللهبُ

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى