وللمحبين التأمل..
٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧قد آن أن يفضي البكاء
فيا عيوني اِمْنَحي للشدو ألف سحابة أخرى
وعودي..
للقصيد عليكِ ألا تجرفيه
و لي عليكِ قصيدةٌ وغمامتانِ
قد آن أن يفضي البكاء
فيا عيوني اِمْنَحي للشدو ألف سحابة أخرى
وعودي..
للقصيد عليكِ ألا تجرفيه
و لي عليكِ قصيدةٌ وغمامتانِ
صباحٌ شاحبُ الأحداقِ خلفَ البابْ
يُطِلُّ على شـتاء ٍ مـُوحِـش ٍ ..
تجثو على الشبّاك ِ فاختة ٌ مُـبَلـلة ٌ
وتحت شجيرة ِ اللبلابْ
إلى ابنتي الحبيبة - جنى عروسًا ، وفي طلعتها الميمونة الحزينة:
لمنهلُ الأَعذَبُ أنْ لا تسألَ الناسْ
كيلا تُساسْ
كيلا تكونَ من رعايا الكهْفِ والشيخوخةِ المُبَكِّرهْ
تهديك حفرةٌ وربما حاويةٌ او بقرهْ !
أَلْفُ طَعْمٍ
لَوَصْلِهَا فِي كُلِّ لحظَةٍ
وَ يَتبَدَّلُ حُسنها فِي كُلِّ آنِ؟؟؟؟
وبُكُلِّ طَرْفَةٍ ...... تُبَدِّلُ
أَشْكَالي وَ ألْوَانِي ؟؟؟؟
صديقي الطبيبُ:
أحسّ بضلعي سيفلت مني
ورجلي ستخرج للطرقات ِ
أجاب الطبيبُ:
من مثلُ وجهك إذ تقاتل
قمرا تغازله السنابل
اعزف
فديتك نايك الرشاش إطرابٌ حقيقيٌ