الثلاثاء ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨
بقلم
أحرر عشقي
عاريا ًسرتُ إلى سيّدة العشق ِ ولكنْ جسدي أطهرُ مِنْ ثوب بتولْصامتا ً أرْقصني الشوقُ ولكنْ في عيوني لغة ُالوجْدِ تقولْلسْتُ في عشقي خجولا ًأتعسُ العشاق ِ مَنْ كانَ خجولْإنَّ لي ممْلكة َالعشق ِ وروحي ليسَ تفنىإنـّما فوقَ المحبينَ تطوفْتوقَِدُ القلبَ شموعا ًوتـُحيلُ الليلَ نايا ً وغناءا ً وحروفْليسَ تفنىهيَ في كلِّ فؤادٍ عاشق ٍ تـَنقلُ الحُبَّ لحُبٍّفهْيَ للحُبِّ رسولْإنـّها في الموتِ تحيى مِنْ جديدٍأبَدا ًتـُنقـَلُ في دوْرةِ نـَسْخ ٍوحُلولْرغمَ كلِّ الذبح والإرهابِ إنـّي ساُغنـّيويكونُ الحُبّ ُ أنغاما ًعلى أوتار فنـّيواُبيحُ العشقَ حريّة َقوليواُبيحُ العشقَ حريّة َفعليإنَّ في حريّةِ العشق ِلـَتحريرَ العقولْوبها كلّ ُ الخرافاتِ تزولْ