الاثنين ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١٣
بقلم
أنا مُستقل!
مستقلٌ..أنا مُستقلْنامي على أرائل التفسير المُملْيا لهجة التبرير المُكتهلْومستقلٌ..إذ بنيران اصطباري أشتعلْومستقلٌإذ ما تركتُ جراحي لساعات ٍلدواعي الصمت و الأملْوبقيتْ تحرسها الرموشُ و المُقلْومستقلٌإذا ما قلتُ قافية ًوحركتها في السكون ِوأسكنتها..في أبيات ٍ من الغزلْمستقلٌ.أنا مُستقلْإذا ما أوحيت ُ لغزالِ شرودي أن يرتجلْمستقلٌ ..و لو جاملتُ يمامةعلى حسابِ ديك ٍ من الحجلْ!لأندم بعد أيامٍمعاتبا ً أضلاعيمقاطعاً جمعة التزوير و الحيلْمستقلٌ..أنا مستقلْفكل ما في جرحي لجرحيو كل ما في قلبي للبلادِ يمتثلْنامي على أرائك التصنيف المُكتحلْبعجز ِ الرماد و شكله الذي لا لا يُحتملْيا كل فكرة ٍ حسبتني راعيهاأسوقُ لها بعضَ أغنامهافي بطنِ الجبلْأني أوزع ُ بين زيتون و برتقال ٍبالتساوي,,كل ما تيسَّر من قُبُلْوإني عن كلِّ ما يُحزن الأوطانعنهُ, حتماً, مُرتحلْمستقلٌ, نعم نعم . .أنا مستقل!لكننيلا لا حياد عندي إن أنا أبصرتُبقبضة الجلادِ عقدا ً من شذا و فل ْو مستقلٌ إن شئتملكنني أعرف بماذا يفكربه دمي إذ يتصدى للمحتلْمستقلٌفي سُحبي.و لي غضبيلو خبز شعبيصارَ في أيدي المُستغلْ