الأحد ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٣
بقلم نوار الجيلاني

أنا و هي

هي:

كيف لكَ أن تمنحني نصًا جديدًا
مخبوز بنكهة شفاهك
وقلبي أرض من الياسمين
‏تَنبُتُ من نبضه خطواتي إليكَ
‏وأنت گ أنت
‏لا تبرحُ الحُبَّ
‏حتى ابيضتْ عينا يعقوب

«2»

أنا :
أعلمُ يقينًا
‏أنكِ تأكلين قصائدي
‏كلَّ يوم
‏رغم ذلك أكتبها لكِ
‏أضعها في نفس المكان
‏گ كاهنٍ يؤمنُ
‏بأسباب صمتِ ألهتهِ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى