السبت ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨
بقلم
الراية السمراء
الراية السمـراء أنـــــتَوأي سيــــف في يـــديأسلمت للقدر المشـــينِمشاعـــــــــري وتودديولفحت كير الأحجياتأمتُ فيه تجـــــــــــلديفأتيت أنت كمــــــــنقذٍوأنــا إليك كمــــــهــتدِتختال في فمك النــبؤةوالملائــــــك ترتــــــديحلل العيون الملهمـــاتلأستـــــريح لمـــرقــديفانـا الغريب بـمــــئزرينمـــن التعــــــاسة أرتدياللوح يهـــرب من يــديولســـت أقرأ مــــــورديوالصــــبح كـهل للعـــــــوســـة يستقــــد تفــــرديوالشمس تصهر ما نحتوتستبيـــــح تجمـــــــــديوالظل مــــنك مشـــــــــرديحــثو كطــفـــل مجــــــهدِلا روح تعـــبر في النـــهاروقد سئـــــمت تـــــــــردديوالبــــوح اســــمٌ يستـبــــدُويســتعــــــار كمــعــضــــد ِوالنـــــور لــيس له سوىعطــــــش يــروح بمجــهد ِعـطـش يطول ولـيس لــيالاك أنـــــــت فخـــــــــلــد ِ* * *يـا أيــها اللـــــيل الجمــــيلأب الطـفــولــــة والـــــغــد ِانشر جناحــك فـي الدروبوســد بصمتــك مشـــهديفأنـا اليتــيم أعـــول فيـــكمحـبــتـــي وتــوجــــــديأوســع حنـــأيـــا الأمنياتوغطــــنــي بـتـهـجــــــديفلــقد وجـــدتــك راهبـــــالــلعمــر أنت ومعبـــــــديآمـــنت بالــصمت الـبريءوبــــالســـواد كــمسعـــــدِبـــالراية الســمراءتـوقــا...للـــعـــروجالأبــجـــــــدي