الأحد ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٣
بقلم محمد محمد علي جنيدي

دموع الفجر

هنا بالله قد جئنا
هنا بالله نرتحلُ
إذا هذي حقيقتنا
علام الناس تقتتلُ
دموع الفجر نازفةٌ
على بشرٍ وما فعلوا
ألم تصحوا ضمائرها
ألم يُبعثْ لنا رسلُ
فكيف لها إذا اختصمتْ
فتيل الحقد يشتعلُ
وكيف بها إذا ضلتْ
لغير الله تبتهلُ
وقد ضاقت بنا الدنيا
وأشقى الصابرَ المللُ

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى