الخميس ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٠
بقلم محمد أبو عبيد

رسالةُ الحُبّ

وجئتُ من المدينةِ عاشقاً أسْعى
لنشْرِ الحُبِّ ...
حين الحُبُّ يشكو القهرَ والمَنْعا
وقلتُ مُنادياً : يا قومُ مَنْ مِنكمْ
يُتَيّمُ في حبيبٍ مَسّهُ عِشقٌ
فلا يخشى
طواغيتاً ...
أرادوا مَعْشرَ العُشاقِ تحت سُيوفِهم صَرْعى
فولى القهرُ ...
حان الجَهرُ ...
إنّي عاشقٌ أهْوى
وهذا يومُ حُبٍّ ... لا جدالٌ فيه أو فَتوى

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى