الأربعاء ٢٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣
رواية جديدة للروائي السوري عبد الباقي يوسف
(ماتزال في الحياة بقية)
تدور أحداث الرواية عَن امرأةٍ تمتلك موهبة كتابة القصص القصيرة، وبعد أن تتزوّج، تستغل أوقات فراغها لنشر نماذج من قصصها في منصات التواصل الاجتماعي، حتى تصلها رسالة من مؤسسة أدبية في دولةٍ أُخرى تدعوها لإقامة أمسية قصصية، ولكن الذي يحصل أن زوجها يرفض سفرها بسبب وجود طفلَين لهما، فتتحدّاه وتذهب، وأمام ذلك يطلّقها الرجل.
وتدور أحداث الرواية الساخِنة مع لقاء الكاتبة القصصية بمشرف المؤسّسة وقيامه باحتجازِها في بيتٍ له، وتستمر الأحداث حتى تقوم بقتله وتتعرَّض للسجن عدّة سنوات.
تتناول الرواية مسألة التوفيق بين النجومية والشهرة وبين الحفاظ على العائلة بالنسبة للمرأة الكاتبة وفق أحداث تشويقية كتبها الكاتب برهافةٍ وبأسلوبٍ مؤثّر.
صدرت الرواية مؤخّراُ 2023 عن دار نفرتيتي في القاهرة، ووقعت في 162 صفحة من القطع الوسط.