الثلاثاء ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣
بقلم نوار الجيلاني

شال الحرير

على مسرح ِ الشمس
قرب الله
ضعي ما شئت ِ مني ...
و أمضي ، أمضي إلى بوابة العبور
حيث أنا
من الزمرد و الياقوت
و الياسمين ال ُمسجى كالشهيد
أطوف ُ كرؤيا العراف ...
أسكن ُ عيناك
لأرحل بك إلى كل ّ عين
كإنجيل من خبز يسوع
ينتظرني كل ّ الجائعين أبدا
حيث تنتهي الدموع
أشعل ُ شمعة ً من روح موسى و أصلي
كالدراويش في حضرة الخليل
فلا تستلي شال َ الحرير ل اغتيالي
حري ٌ بي أن أقتل بالياسمين


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى