الأربعاء ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢
بقلم بوعزة التايك

على عتبة عينيك

وأنا على عتبة عينيها أوقفت مسيرتي ورحت أفكر. أأغرف منهما ماء حياتي أم أحترق برموشهما؟ أأغرف منهما دموع الفرح أم دموع الحزن؟

أمام عينيها وقفت حائرا أأكمل مسيرتي لأكتشف أسرار الحياة أم أعود إلى بحر وحدتي ووكر تساؤلاتي؟

أتساءل أهما عينان أم فخان وضعهما القدر لي ولظلي؟ أهما عينان أم قبران لاستقبالي واستقبال قصيدة أحلامي؟


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى